قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إن "السوق فيه الحولي ديال 5000 و6000 و2000 و2700 درهما، وديال 1000 درهما حتى هو كاين، وكل واحد تيلقا لي مناسب ليه".
وأضاف في مجلس المستشارين، زوال اليوم، إنه "عوضّ المزايدة بأسعار أكباش العيد، كان على بعض الفرقاء الاهتمام بمخلفات تدبيرهم لقطاع التعليم، الذي ثقل ميزانية الأسر المغربية، ونحاول اليوم معالجتها".
وذلك في إشارة إلى حزب الحركة الشعبية، وسعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية.
وأوضح أن "الخير موجود، والأثمنة مناسبة لكل واحد، وهذا في ظل أزمة عالمية والماء وقلة التساقطات، والناس تشتغل، والمغرب واخذ سكته".