البرلمان يسارع الخطى للتصويت على قانون مفتشية الشؤون القضائية

الشرقي الحرش

تسارع لجنة العدل والتشريع وحقوق الانسان بمجلس النواب الزمن من أجل المصادقة على مشروع قانون يتعلق بتحديد تأليف المفتشية العامة للشؤون القضائية واختصاصاتها وقواعد تنظيمها وحقوق أعضائها وواجباتهم. وذلك قبل موعد اختتام الدورة البرلمانية في 15 يوليوز الجاري.
ومن المرتقب أن تعقد اللجنة اجتماعا الأربعاء المقبل، سيخصص للمناقشة العامة والتفصيلية للمشروع قبل تحديد تاريخ أجل وضع التعديلات عليه.
ويحدد هذا المشروع، الذي تأخر لسنوات بعد صدور القانون التنظيمي المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية تأليف المفتشية العامة للشؤون القضائية، واختصاصاتها، واختصاصاتها وقواعد تنظيمها وحقوق وواجبات أعضائها.

 ويمنح المشروع المفتشية صلاحية تتبع ثروة القضاة تطبيقا لأحكام الفقرة الثانية من المادة 107 من القانون التنظيمي رقم 100.13 المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، وذلك بتكليف من الرئيس المنتدب.

 كما تقوم بتكليف من المجلس بتقدير ثروة القضاة وأزواجهم وأولادهم، ويمكن للمفتشية العامة في هذا الاطار أن تطلع على التصاريح بالممتلكات الخاصة بالقضاة.

 وتعتبر المفتشية العامة من الهياكل من الهياكل الإدارية للمجلس ، وتتبع له في أداء مهامها، وتحدد بنياتها الإدارية بقرار للرئيس المنتدب يعرض على تأشيرة السلطة الحكومية المكلفة بالمالية.

 وتتألف المفتشية من مفتش عام ونائب له ومفتشين ومفتشين مساعدين وموظفين.

 ويتم تعيين المفتش العام بظهير شريف من بين ثلاثة قضاة من الدرجة الاستثنائية، باقتراح من الرئيس المنتدب بعد استشارة أعضاء المجلس لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة، غير أنه يمكن وضع حد لهذا التعيين قبل انصرام هذه المدة.

وتتولى رئاسة المحكمة العامة ، مكتب التحقيقات التابع للمحكمة العامة ، وتفتيشها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، ووثائقها ، وإعداد تقاريرها ، ووثائقها ، وإعداد تقارير حول إعداد التقارير والتحقيقات. المرفوعة المرفوعة من قبل كل قاض اعتبر استقلاله مهدد.

 ويمنحك مشروع القانون السابق في القاهرة.

 مفتشين مفتشين بواسطة مفتشين ، المفتش العام ، من درجة تفوق أو توازي درجة القاضي المعنية بالبحث.

 وللمفتشين سلطة عامة للقيام بالأبحاث والتحريات ، و IOSS الحكومية الخاصة ، بما في ذلك المؤسسات البنكية وشركات الاتصال ، بناء على طلب يوجهه المفتش العام إلى مسؤولي هذه المؤسسات