أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، اليوم الاثنين، أنه "انسجاما مع المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتق التنسيق الوطني، تم فسح المجال للحوار والتفاوض مع الوفد الحكومي من أجل تحقيق المطالب المشروعة".
وسجل التنسيق في بيان له، "استمرار تعنت الحكومة ووزارتها الوصية على قطاع التربية والتعليم، وعدم الاستجابة لمطالب الشغيلة التعليمية المحتجة".
وأخبر التنسيق الوطني لقطاع التعليم بعقد اجتماعه اليوم الاثنين 25 دجنبر 2023 على الساعة الثامنة ليلا للحسم في طبيعة التعاطي مع سياسة الإقصاء وتجاهل مطالب الشغيلة التعليمية".
ودعت كافة الشغيلة التعليمية والتنسيقيات المناضلة للبقاء على أهبة الاستعداد لتجسيد البرامج النضالية الوحدوية من أجل انتزاع المطالب المشروعة.