توقف إنطلاق الحفر الأفقي، قبل قليل، في اتجاه مكان تواجد الطفل ريان الذي علق في "بئر" (صوندا)، وقطره ضيق، بعمق 32 مترا بنواحي شفشاون.
وتواجه عملية الحفر صعوبات تتعلق بوقوع انهيارات للتربة، ويرافق العملية فريق من الطبوغرافيين الذين يحددون بين الفينة والأخرى مكان الطفل.
وعادت الجرفات مرة أخرى لجرف التربة على مستوى الحفرة التي تم حفرها بعمق يقارب إلى حدود اللحظة 27 مترا، في محاولة للوصول إلى الطفل ريان.
للإشارة، تواصل عناصر الوقاية المدنية ضخ الأوكسجين في عمق "البئر"، كما تتم مراقبه عبر كاميرا أنزلت إلى حيث سقط.