شاع بمواقع التواصل الاجتماعي، أن حارس المنتخب الوطني المغربي ياسين بونو "يعيش أياما عصيبة في علاقته بزوجته"، وأنها "حذفت جميع صورها رفقته من حسابها على تطبيق (أنستغرام)، وأغلت متابعتها له".
"تيلكيل عربي" وبعد مطالعته لحساب زوجة بونو على تطبيق "أنستغرام" وقف على أنه بالفعل لا يتضمن أي صورة لها مع زوجها، كما أنها لا تتابعه على التطبيق ذاته.
في المقابل، نشر الزميل الصحافي توفيق ناديري، اليوم الجمعة على حسابه في موقع "فيسبوك" أنه التقى ياسين بونو رفقة زوجته إيمان ليلة الخميس/الجمعة، بشاطئ عيد الذئاب بمدينة الدار البيضاء.
وكتب الزميل الصحافي: بونو المتواضع.. صادف أن التقيت أمس على الساعة الواحدة ليلا بالقرب من أحد المولات (في طلعة صحاب البابوش)، بحارس المنتخب ياسين بونو
وحرصت كل عائلتي على السلام على هذا الحارس الذي كان مرفوقا بزوجته وابنه في سيارته سوداء اللون، وبادلنا التحية المحترمة".
وأضاف: "هذا ما كان بلا زيادة ولا نقصان، وهو شاهد على ذلك، أما باقي الإشاعات فلا أعرفها".
وتواصل "تيلكيل عربي" مع الزميل الصحافي توفيق ناديري، وأوضح في حديثه للموقع، أن "بونو بالفعل كان رفقة زوجته، وأخذ معه مجموعة من الشباب صورا تذكارية. كان يسوق سياراته، وكانت زوجته في الخلف رفق ابنهما".