كشفت تقارير إعلامية، أن دورة الألعاب الأولمبية باريس ستعرف مراقبة مشددة، بشكل أكثر من المعتاد، لجميع الرياضيين الذين سيصعدون إلى منصات التتويج بحثا عن أي علامة على وجود رسائل سياسية.
ورجحت "صحيفة وول ستريت جورنال"، أن يعمد رياضيون للتعبير عن آرائهم حول مواضيع عدة، من أبرزها الحرب في غزة وأوكرانيا، وكذلك السماح لرياضيين روس المشاركة في المنافسات وكذلك تورط سباحين صينيين في فضيحة منشطات مزعومة.
ونبهت اللجنة المنظمة جميع الرياضيين المشاركين في دورة باريس بضرورة الاحتفاظ بآرائهم، لأن قواعد اللجنة الأولمبية الدولية تحظر عليهم الاحتجاج في ميدان اللعب أو على منصات التتويج.
للإشارة، تفتتح دورة الألعاب الأولمبية اليوم الجمعة 26 يوليوز على نهر السين، وستختتم يوم 11 غشت المقبل.