أخبار الصحف.. قضاة جطو يحذرون المنتخبين ونزيف الأدمغة يتواصل

و.م.ع / تيلكيل

 أخبار اليوم: قضاة جطو للمنتخبين "لقد أعذر من أنذر"

كشف المجلس الأعلى للحسابات أن قضاته حلوا في أزيد من 52 عمالة وإقليما، مدعومين بوكلاء الملك للتواصل مع المنتخبين حول المحاسبة والشفافية. وهي اللقاءات التواصلية التي نظمتها المجالس الجهوية للحسابات لفائدة رؤساء الجماعات الترابية ومديري المصالح في عمالات وأقاليم المملكة، وحضرها ولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم ومسؤولي المؤسسات العمومية بالجهات. وكشف مجلس جطو أن هذه اللقاءات التواصلية استهدفت التعريف بالمجالس الجهوية للحسابات، من حيث الطبيعة والمهام والاختصاصات والمساطر المتبعة

الاتحاد الاشتراكي: إضراب وطني بقطاع الصحة

دعت كل من النقابة الوطنية للصحة العمومية والجامعة الوطنية للصحة، إلى جانب الجامعة الوطنية لقطاع الصحة، إلى إضراب وطني يوم الثلاثاء 24 أبريل بجميع المؤسسات الصحية الاستشفائية والوقائية، وكل المراكز الاستشفائية الجامعية، ومعهد باستور المغرب، باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات، وذلك احتجاجا على ما يعتري المنظومة الصحية من قصور، لاسيما على مستوى ضعف خدماتها وتباينها مجاليا وتراجع عدد من مؤشراتها. من طرفها للتدقيق في ميزانيات الجماعات

لوبنيون: مهنيو النقل السياحي يبحثون عن إطار

منذ عدة سنوات، شدد مهنيو النقل السياحي بشتى الطرق على ضرورة إجراء تغييرات عميقة في هذا القطاع الحيوي. وسيجدد هؤلاء المهنيون، بمناسبة الدورة الرابعة للمنتدى الجهوي، الذي سينعقد في 3 مايو المقبل، التأكيد على التزامهم بتوحيد جهود جميع الفاعلين لإحداث إطار قانوني ملائم لتطوير هذا القطاع. وسيركز هذا المنتدى، الذي ستنظمه الجمعية الجهوية للنقل السياحي بالدار البيضاء، بشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والخدمات الدار البيضاء - سطات، على التزامات النقل السياحي وآفاق هذا القطاع

 ليبراسيون: هجرة الأدمغة

اختار آلاف المهندسين الوطنيين فرنسا لمواصلة مشوارهم المهني. وفقا للأرقام الصادرة عن اتحاد التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال والأفشورينغ، فقد غادر 8000 من الأطر العليا المغرب نحو الخارج، و25 في المائة من الأطر الذين يعملون في قطاع تكنولوجيا الإعلام والاتصال قدموا استقالاتهم بحثا عن فرص جديدة في أماكن أخرى. ولا يتعلق الأمر فقط بالمهندسين، وإنما أيضا بالعديد من الأطر التي تتمتع بكفاءات عليا الذين استقطبتهم العديد من الشركات في الخارج. وهي هجرة توصف دائما ب"هجرة الأدمغة" لأنها تحرم بلدنا من الكفاءات القادرة على المساهمة في تحقيق التنمية الوطنية.