يبدو أن الأمور لا تسير على ما يرام بين محمد ساجد، وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، وحميد عدو، المدير العام للخطوط الجوية الملكية، حسب مصدر قريب من الملف.
ساجد، الذي أصبحت لوزارته الوصاية على الشركة منذ 2017، يصم أذنيه عن كل رسائل التذكير التي يبعثها عدو من أجل النظر في الاتفاقية البرنامج بين "لارام" والدولة والمعروضة على الوصاية منذ 2016، رغم "دعم الاتفاقية من طرف المستشار الملكي ياسر الزناكي"، حسب المصدر ذاته.