بخارى-أمينة مودن
ولد وترعرع في المدينة العتيقة لبخارى، الشيخ عبد الكريم، تعلم العربية خلال طفولته بإحدى المدارس القرآنية، بالموازاة مع التعليم.
عبد الكريم، أحب المغرب قبل أن يزوره، عبر القصص والروايات، كما قال في حديث لـ"تيلكيل عربي" من بخارى.
وسمح التطور التكنولوجي للشيخ، بمتابعة مقاطع فيديو للمملكة، والتعرف بالصوت والصورة على بعض المدن والثقافة المغربية.
كما أشار الشيخ الأوزبكي، إلى أن لقاءه مع بعض المغاربة كان استثنائيا وتركوا انطباعا إيجابيا لديه عن المغرب وثقافته.
ونسج المتحدث ذاته، صداقات عبر منصات التواصل الاجتماعي مع عدد من المغاربة.
وحرص عبد الكريم على أن يكون حاضراً بمدرجات المركب الرياضي العالمي لبوخارى، لدعم أسود الفوتسال في مباراتهم القوية أمام إيران، لحساب منافسات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة.