يبدو أن الفندق الفاخر "بكارات" التابع لـ"إيموهولد"، فرع هولدينغ "يونيهولد" التابع للأميرة للامريم، وجد طريقه إلى البيع بعد شهور من المفاوضات.
فالفندق الذي كان معروضا للبيع وأشغاله كانت متوقفة وجد صعوبة في إيجاد مقتن له.
وبعد الاتصال به من طرف "تيل كيل"، قال مدير ديوان الأميرة للامريم، هشام خنبوبي، بشكل حذر "لا شيء مؤكد".
ورفض رجل ثقة الأميرة تقديم أي تفاصيل حول الصفقة.
ويوجد الفندق بحي السويسي بالعاصمة، ويملكه إلى جانب "إيموهولد"، صندوق "ألهيف" (أليانس هوسبتاليتي إنفيستمنت فاند)، ويتكون من مساهمات البنك المركزي الشعبي، الصندوق المهني المغربي للتقاعد، الصندوق المغربي للتقاعد، و"MAMDA-MCMA".
وكان قد عهد بتدبير الفندق إلى "ستاروود كابيتال" وكان يفترض أن يفتح أبوابه سنة 2015، مثل "باكارات" نيويورك.