اختارت وكالة الفضاء الأمريكية صورة جوية لها لمناخ المغرب، ونشر مرصد الأرض التابع لـ"ناسا" صورة لأحد أقمارها الصناعية المتخصصة في رصد المناخ والطقس على الكوكب الأزرق.
وقالت "ناسا" إن "صورة اليوم" تبين التنوع المناخي للمغرب، إذ كيف تهب الرياح الغربية القادمة من الأطلسي على جميع المناطق الساحلية، بينما تقف جبال الأطلس حاجزا أمام تقدمها نحو الصحراء.
وحسب مرصد الأرض، فإنه إذا كان الساحل المغربي الشتوي ملجأ للطيور المهاجرة، فإن صحراء المغرب تعتبر مكانا متميزا للباحثين عن النيازك المتساقطة من الفضاء.