عين الملك محمد السادس 16 عضوا جديدا بالمجلس العلمي الأعلى.
ويترأس الملك المجلس العلمي الأعلى، الذي يعتبر الجهة الرسمية الوحيدة المعتمدة لاصدار الفتاوى الدينية.
وتضمنت لائحة الأعضاء الجدد، بحسب ظهير التعيين الذي صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية كلا من: عبد العلي العبودي؛ محمد عدناوي؛ لحسن الرحموني؛ الحسين ميفراح؛ عبد الغفور الناصر؛ حسن أمين؛ عمر محسن؛ مبارك العلمي؛الحسين وكاك؛ عبد الرزاق الوزكيتي؛ عبد السالم فيغو؛ محمد املصلح؛ محمد الطبراني؛ عبد الحامد اكنازاي؛محمد البايك؛ الحسن إد سعيد؛ عبد السالم الزعر؛ وداد العيدوني؛ ناجية أقجوج؛ سعاد رحائم؛ خديجة بنهمو؛ زهراء ناجية الزهراوي.
وتناط بالمجلس العلمي الأعلى المهام التالية:
- دراسة القضايا التي يعرضها عليه الملك
- إعداد برنامج عمل سنوي يتضمن الأنشطة المقترح القيام بها من قبل المجالس العلمية المحلية؛
- الإشراف على عمل المجالس العلمية المحلية وتنسيق أنشطتها؛
- إصدار التوجيهات والتوصيات الرامية إلى ترشيد عمل المجالس العلمية المحلية وتفعيل دورها في تأطير الحياة الدينية للمواطنين والمواطنات المغاربة من المسلمين؛
- إعداد النظام الداخلي للهيئة العلمية المكلفة بالإفتاء والمصادقة عليه؛
- إحالة طلبات الإفتاء في القضايا المعروضة عليه إلى الهيئة المكلفة بالإفتاء قصد دراستها وإصدار فتاوى في شأنها؛
- إقامة علاقات تعاون علمي مع الهيئات والمنظمات الإسلامية ذات الاهتمام الم