كشف الإطار الوطني والمدرب السابق لنادي الجمعية السلاوية، أن مباريات الفريق خلال الموسم الجاري بالقسم الوطني الثاني عرفت عدة خروقات.
وأضاف سهيل في تدوينة له، أن "أمور غريبة كانت تحدث في المباريات، والتي دفعت بإدارة الفريق بأن توقف لاعبين بحجة التلاعب وعدم الولاء للفريق خصوصا بعد حصولها على تسجيلات تتبث تورط بعض اللاعبين".
وتابع سهيل، أنه "ومع ذلك لم يتم فتح قناة المتابعة القضائية، ولا التشهير بهؤلاء اللاعبين فقط تم إبعادهم عن المجموعة وظل الإمر حبيس النادي والمدينة ولم يأخذ ‘بعادا إعلامية وطنية".
ودعا سهيل، كل الطوائف التي تدور في فلك النادي أن تتآزر وتضع اليد في اليد بدل الصراعات والتحديات التي تنهك النادي وتدفعه يوما بعد يوم نحو المجهول المخيف وتعذب المحب والمناصر الحقيقي للجمعية السلاوية.