تنوعت أخبار الصحف الصادرة اليوم السبت بين تلسيط الصرائب الضوء على فئات كانت بعيدة عن المراقبة، وانتقال السل من الرازي إلى ابن طفيل، فضلا عن الملفات الساحنة التي تنتظر الحكومة في الدخول السياسي.
أخبار اليوم : الضراب تترصد المتهربين
. بعدما حررت موارد بشرية تعد بآلاف الموظفين، الذي كانوا يتولون تحصيل بعض الضرائب التي أصبح أداؤها إلكترونيا، وجهت المديرية العامة للضرائب مؤخرا جهودها نحو فئات ظلت بعيدة عن عين المراقبة الضريبية. ويتعلق الأمر بالأشخاص الطبيعيين وممتهني بعض المهن الحرة، مثل التجار والأطباء والموثقين والصناع، حيث باتت هذه الفئات تحت مجهر المراقبة لفرض أداء الضرائب المستحقة بالفعل.
المساء : السل ينتقل من الرازي إلى ابن طفيل
انتقل مرض السل من مستشفى الرازي إلى مستشفى ابن طفيل بمراكش، بعد أن أصيب رجل أمن خاص بالمرض. وحسب معلومات حصلت عليها "المساء" من مصادر عليمة، فإن حارسا للأمن الخاص، يشتغل بقسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش، أصيب بحالة حادة من مرض السل. وأوضحت المصادر ذاتها، أن حارس الأمن الخاص تدهورت حالته الصحية فجأة، قبل أن يتم إخضاعه لمجموعة من التحاليل كشفت إصابته بمرض السل
الأحداث المغربية: 3 ملفات ساخنة في الدخول الاجتماعي
ثلاثة ملفات ساخنة تنتظر الحكومة خلال الدخول الاجتماعي والسياسي، وهي ملفات تداول فيها المجلس الحكومي المنعقد يوم الخميس. وأكد الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، خلال لقاء صحفي أعقب انعقاد المجلس، أن الحكومة ستبذل قصارى جهدها لإنجاح الحوار الاجتماعي، ومواجهة معضلات إصلاح التعليم، وإنعاش التشغيل ومواجهة الهجرة السرية.
لوماتان : الإسمنت يواصل الانخفاض
سوق الإسمنت المغربي يواصل الانخفاض. فقد كشفت وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، أنه خلال الأشهر الثمانية الأولى من السنة الحالية، تراجع الاستهلاك بنسبة 4,86 في المائة على أساس سنوي، إلى 8,75 مليون طن.
وفي نهاية يوليوز الماضي، سجلت المبيعات انخفاضا بنسبة 1,26 في المائة حيث بلغت قيمتها 7,87 مليون طن. ومنذ يناير، يتراوح تراجع الطلب بين 6,91 في المائة مسجلة في مارس و2,05 في المائة في فبراير.
ليبيراسيون: - سرطان عنق الرحم والثدي يواصلان انتشارهما بين المغربيات
فقد تم تسجيل إصابة 10 آلاف و136 امرأة منذ بداية 2018 بسرطان الثدي، و3 آلاف و388 حالة إصابة بسرطان عنق الرحم. ويأتي سرطان الرئة في المرتبة الثالثة بـ6 آلاف و488 إصابة متبوعا بسرطان القولون (4118 إصابة) و البروستات (3990 إصابة). وتسبب هذه السرطانات عددا مهما من الوفيات، بسبب التشخيص المتأخر