"Concentrix + Webhelp" تدشن موقعها الجديد بعد أقل من شهرين من الاندماج بحضور مزور

تيل كيل عربي

في عرض متجدد للالتزامها المتواصل، قدمت المجموعة الدولية "Concentrix + Webhelp"، يوم 17 نونبر الجاري، موقعها الجديد في سلا، وذلك في غضون أقل من شهرين من عملية الاندماج، بحضور غيثة مزور، وزيرة التحول الرقمي في المملكة، والعديد من الشخصيات رفيعة المستوى الوطنية والمحلية.

واختارت الشركة جهة الرباط-القنيطرة-سلا، مجددا، لاستضافة مقرها الجديد، نظرا لإمكانياتها الإستراتيجية والقاعدة الوظيفية الواعدة التي تناسب أنشطتها، مع وجود شباب طموح لديهم مستوى عال من التعليم والكفاءات.

ويقدم المبنى الجديد بيئة عمل مثالية مزودة بمرافق حديثة وكافة وسائل الراحة لتوفير بيئة عمل ممتازة لموظفيها. ومع هذا الموقع الجديد، ستكون منطقة الرباط-القنيطرة-سلا موطنا لأكثر من 3500 موظف من "Concentrix + Webhelp".

وبهذه المناسبة، قال المدير العام لمنطقة المغرب، رضوان مبشور: "طمحنا لجعل هذه الفرعية مركزنا الرئيسي هنا في المغرب. كان كل تفصيل مصمم لجعلها مرفقا متطورا يعكس روح الابتكار لدينا وموقعنا كشركة رائدة عالميا في قطاع تجربة العملاء(CX) في المغرب"، مضيفا: "ترمز هذه الافتتاحية لبعدنا الجديد، ولكن فوق كل شيء، لعزيمتنا على مواصلة خدمة عملائنا في أفضل الظروف، لتقديم تجربة استثنائية. أنا فخور جدا بالنتيجة، وأود أن أشكر فريقي على جعل هذا المشروع لؤلؤة حقيقية لشركة "Concentrix + Webhelp" في المغرب".

من جانبها، اعتبرت الوزيرة مزور هذا الموقع "تجسيدا لالتزام مجموعة "Concentrix + Webhelp" المستمر بالمملكة، وسيكون مركزا إستراتيجيا لعملياتها في البلاد وفي أوروبا وحول العالم؛ حيث ستقدم مجموعة واسعة من الخدمات المتطورة، مدعومة بفرق من المبدعين المتحمسين".

وتعد "" شركة عالمية رائدة في مجال توفير حلول وتكنولوجيات تجربة العملاء (CX)؛ حيث تصمم مسارات العملاء التي تحدث فرقا نوعيا للعلامات التجارية الرائدة، وتلك التي تغير العالم كما نعرفه. وتقوم، كل يوم، بتصميم وبناء وتنفيذ حلول تجربة العملاء التي تساعد العلامات التجارية على النمو عالميا، والتطلع إلى المستقبل، سواء كان ذلك حلا محددا، أو مسارا شاملا.

وتشتغل المجموعة الدولية برؤية إستراتيجية في مجال تصميم تجارب العلامات التجارية المميزة، رفقة خبراء التكنولوجيا الذين يبتكرون حلولا أكثر ذكاء، والخبراء التشغيليين الذين يديرون العمليات ويضمنون التشغيل بإتقان، عن طريق تقديم خدمات لقطاعات حيوية ورئيسية؛ مثل التكنولوجيا والإلكترونيات الواسعة الاستهلاك، وتجارة التجزئة والتجارة الإلكترونية، والسفر، والخدمات البنكية، والخدمات المالية والتأمين، والرعاية الصحية، والاتصالات والإعلام، والسيارات، وكذلك الطاقة والقطاع العام، وكل هذا عبر أكثر من 70 دولة وست قارات.