أخبار الصحف: احتجاج بثوب الإحرام.. والمغرب قبلة العمالة الإسبانية

تيل كيل عربي

تنوعت الأخبار التي أثارت اهتمام الصحف المغربية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بين الحديث عن تزايد الحضور الإسباني في سوق الشغل بالمغرب، ووضع دركيين تركا سيارة للدرك بمنطقة خلاء تحت الحراسة النظرية، وإطلاق حملة واسعة النطاق في مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم وقفة احتجاجية أمام وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالرباط بارتداء زي الإحرام، وارتفاع عدد المتهمين في قضية "الماستر مقابل المال" إلى تسعة أشخاص...

"المساء": الإسبان يقبلون على العمل في المغرب

كتبت "المساء" أن المغرب يستحوذ على نسبة 3 في المائة من عروض العمل التي يضعها الأغسبانيون الراغبون في العمل خارج بلدهم، حسب ما توصلت إليه دراسة أنجزتها جامعة "كومبلوتنس" في مدريد.

وخلصت الدراسة إلى أن الحضور الإسباني في المغرب في تزايد، مشيرة إلى أنه في قطاعات الفندقة والعمارة الفاخرة، يطلب المهنيون الإسبان الذين تكون رواتبهم أعلى مما كانت عليه في وظائف مماثلة في إسبانيا.

"آخر ساعة": دركيان وراء القضبان لترك سيارتهما

أوردت "آخر ساعة" أن الوكيل العام بمحكمة الاسئناف بمراكش أمر، صباح السبت الماضي بوضع دركيين تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضهما أمام أنظار المحكمة العسكرية بالرباط، على خلفية قضية التقاط شبان مخمورين صور مشينة فوق سيارة أمنية للدرك، وارتداء قبعة خاصة بعناصر الدرك.

وحسب الصحيفة فإن الدركيين أخلا بمهامهما في ما يتعلق بترك سيارة للدرك بمنطقة خلاء بعد محاولتهما مداهمة مصنع عشوائي لإنتاج ماء الحياة.

"أخبار اليوم": وقفة احتجاجية بالإحرام

أوردت "أخبار اليوم" أنه تم إطلاق حملة واسعة النطاق في مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم وقفة احتجاجية أمام وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالرباط بارتداء زي الإحرام.

وطالب نشطاء فيسبوكيون بتنظيم الوقفة الاحتجاجية من طرف الحجاج، بعد عودتهم من الديار المقدسة، والاستمرار في ارتداء ثوب الإحرام، للمطالبة بفتح تحقيق عاجل في الموقف الصعب الذي عاشه الحجاج المغاربة.

"الأحداث المغربية": تسعة متهمين في قضية "بيع الماستر"

جاء في "الأحداث المغربية" أنه مثل صباح الأحد الماضي أمام الوكيل العام باستئنافية فاس تسعة متهمين يشتبه في تورطهم في قضية "الماستر مقابل المال" بوحدة الماستر لشعبة "قانون المنازعات العمومية" بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية التابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، التي كانت موضوع التسجيل الصوتي الذي تم تداوله على نطاق واسع.

وأضافت الصحيفة أن عدد المحالين ارتفع إلى تسعة أشخاص، بعد إيقاف شخص تاسع يشتبه في علاقته بالقضية.