ما رأيه في القرارات الأولى لحكومة أخنوش، وطريقة تشكيل الأغلبية الحكومية؟
هل كان يفضل أن يتخلى أحد الأحزاب الثلاثة المشكلة لها عن نتائجه، والانضمام للمعارضة لتعزيزها؟
كيف يعرّف الآن هوية حزبه؟
هل صحيح أن سبب تكلمه باللغتين الأمازيغية والفرنسية فقط، كان راجعا لتأثره بالزعيم الراحل أحرضان؟
ما رأيه في الملاسنات الأخيرة بين وهبي وأوزين بالبرلمان؟
وما رده على وصف وزير العدل له بـ"قذافي الحزب"؟
أسئلة وأخرى يجيب عنها امحند لعنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، في الجزء الأول من حواره مع موقع "تيلكيل عربي".